
رسالتنا
نسعى لتقديم الدعم العاجل للمحتاجين من خلال برامج مستدامة وشراكات مجتمعية فعالة، لنكون جسرًا يربط بين عطاء المُحسنين واحتياجات المستحقين، ونُترجم رؤية قيادتنا إلى واقع يعزز التلاحم ويُسهم في بناء مجتمع متماسك.
بدأت "أجر" في عام 2003، ككيان خيري ذو شخصية اعتبارية "غير هادف للربح"، بموجب القرار الصادر عن صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، لتنهض بدورها الإنساني في خدمة المجتمع وتعزيز مبادئ التكافل، وفي عام 2024، أعادت "أجر" هويتها لتواكب تطلعات المرحلة، لتصبح تحت اسم "مؤسسة أجر الإنسانية"، منطلقة برؤية إنسانية شاملة تهدف إلى تمكين الأفراد والمجتمعات من خلال برامج تنموية مستدامة، تنبع من قيم ديننا الإسلامي السمح والرؤية الاستشرافية لقيادتنا الحكيمة،
وفي إطار التزامها بأعلى المعايير المؤسسية والمجتمعية، حصلت "أجر" على شهادة آيزو ISO 26000:2010 في المسؤولية المجتمعية وتنمية المجتمع، وشهادة آيزو ISO 37000:2021 في الحوكمة المؤسسية، وتواصل "أجر" مسيرتها بكل التزام وثبات، ساعية إلى إحداث أثر مستدام في حياة الأفراد، والمساهمة في تعزيز التنمية المجتمعية.
نسعى لتقديم الدعم العاجل للمحتاجين من خلال برامج مستدامة وشراكات مجتمعية فعالة، لنكون جسرًا يربط بين عطاء المُحسنين واحتياجات المستحقين، ونُترجم رؤية قيادتنا إلى واقع يعزز التلاحم ويُسهم في بناء مجتمع متماسك.
نسعى لقيادة العمل الإنساني في دولتنا وتكريس روح الانتماء والولاء عبر مبادرات ملموسة تُعزز التكافل الاجتماعي وتضمن حياة كريمة لكل محتاج، انطلاقًا من قيمنا وإيماننا بأن السعادة حقٌ للجميع.
نستلهم عملنا من إيماننا بأن الخير ينبع من القلب الصادق ويمتد بالعطاء، ونلتزم بالقيم التالية:
نُوثق كل تبرع ونجعلك شريكًا في رحلتنا
نبتكر مشاريعَ تُحقق أثرًا طويل الأمد، وتُوازن بين احتياجات الحاضر ومسؤوليات المستقبل.
نؤمن بأن نجاح المجتمع مسؤولية جماعية ونتشارك الموارد لضمان العدالة.
نبتكر حلولًا ذكية وفريدة تُحقق أقصى أثر للمستحقين
نفتخر بما حققناه من إنجازات، والتي تعكس التزامنا بالجودة، الشفافية، والأثر الإنساني الحقيقي.
المسؤولية الاجتماعية وتنمية المجتمع
الحوكمة المؤسسية